- عدم المساهمة في ترويج الشائعات أو الشبهات المحدودة ولو في اطار الرد عليها أو التساؤل حول صحتها. عندما نريد أن نستوضح يمكن الاتصال مباشرة مثلا بدون نشر السؤال على وسائل التواصل. أما اذا كان خبرًا شائعًا أو شبهة مطروحة في دائرة واسعة يمكن الاجابة عليها في وسائل التواصل الاجتماعي.

- يجب عدم الاكتفاء بالدفاع في معركة الوعي. واجبنا الهجوم في معركة الوعي لدينا امكانات هائلة وأهم نقطة قوة أننا نستند الى الحق والحقيقة والوقائع.

- الشعائر الحسينية هي الأساليب والطرق التي نحيي بها قضية الامام الحسين(ع) مثل البكاء على الحسين(ع) واظهار الحزن باللباس والوجه وتجنب الاعراس في محرّم، ونظم الشعر فيما جرى في كربلاء وذكر الحسين(ع) في المناسبات المختلفة، مجالس العزاء، زيارة الحسين(ع)، الذهاب مشيًا لزيارة الحسين(ع)، اطعام الطعام، المسيرات والمواكب، اللطميات.

- هدف الشعائر ابقاء قضية الامام الحسين(ع) حية سنة بعد سنة وجيلًا بعد جيل

- في الاونة الاخيرة يسجل للشعائر الحسينية تطور كبير تحديدا منذ العام 1979 اي منذ انتصار الثورة الاسلامية في ايران وهذا من بركات الامام الخميني (قدس سره)

- والتحولات التي حصلت في المنطقة لمصلحة الثـائرين والرافضين للمشروع الأميركي والاسرائيلي ومشاريع الهيمنة، وهذا من بركات الامام الخميني(قدس سره)

- من بدأ الشعائر في النبطية في زمن العثمانيين. الايرانيون الذين يسكنون في النبطية وكانوا يأخذون اذنا من العثمانيين لاحياء الشعائر واقامة المسرحية في المدينة وبقيت لسنوات بالفارسي ثم ترجمت لاحقًا الى العربية.

بعد انتصار الثورة الاسلامية ف ايران الخط البياني لاحياء الشعائر ارتفع وهذا بدأ قبل حزب الله. هذا التطور بالوسائل والأساليب شكلا ومضمونًا وكيفًا كبر نتيجة هذا التحول وبنتيجة وجود مؤسسات وتنيظيمات ترعى هذا الأمر وتطور وسائل الاعلام